جاء ذلك خلال ورشة العمل التي نظمها البرنامج الوطني لمكافحة ظاهرة التسول بالشراكة مع الغرفة التجارية اليوم الثلاثاء 13/5/2025م، والتي هدفت لمناقشة دعم التلمذة المهنية، واستيعاب متدربي صيانة وتركيب الصاقة الشمسية وكهرباء السيارات من برامج التدريب المهني، وربطهم بسوق العمل.
وخلال افتتاح الورشة، أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ سمير باجعالة، أهمية تكامل الجهود بين الجهات الرسمية والقطاع الخاص في معالجة ظاهرة التسول من خلال تمكين الفئات المستهدفة اقتصاديًا. وأشار إلى أن الوزارة تتبنى مشاريع وبرامج طموحة بالشراكة مع الغرفة التجارية والقطاع الخاص لإنشاء مبادرات اقتصادية ضخمة تفتح آفاقًا جديدة للعمل وتحقق الاكتفاء الذاتي للشرائح المستهدفة.
بدوره أوضح الأستاذ محمد محمد صلاح نائب رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية اليمنية نائب رئيس غرفة أمانة العاصمة، أهمية دراسة احتياجات ومتطلبات سوق العمل ليتم على ضوئها تنفيذ برامج التدريب والتأهيل المطلوبة. وأشاد بالشراكة بين القطاع الخاص والحكومة في دعم البرنامج الوطني لمكافحة التسول، باعتباره نموذجًا يُعزز من خلاله الشراكة والمسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص.
مؤكداً أن الغرفة ستعمل بالتنسبق مع القطاع الخاص من اجل إيجاد الأعمال المناسبة لخريحي البرنامج وفقاً لتخصصاتهم.
حضر [١٤/٥ ٦:١٠ م] محمد النظاري: نائب رئيس الاتحاد يؤكد على أهميةإلى أهمية دراسة احتياجات ومتطلبات سوق العمل لتنفيذ برامج التدريب والتأهيل المطلوبة
جاء ذلك خلال ورشة العمل التي نظمها البرنامج الوطني لمكافحة ظاهرة التسول بالشراكة مع الغرفة التجارية اليوم الثلاثاء 13/5/2025م، والتي هدفت لمناقشة دعم التلمذة المهنية، واستيعاب متدربي صيانة وتركيب الصاقة الشمسية وكهرباء السيارات من برامج التدريب المهني، وربطهم بسوق العمل.
وخلال افتتاح الورشة، أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الأستاذ سمير باجعالة، أهمية تكامل الجهود بين الجهات الرسمية والقطاع الخاص في معالجة ظاهرة التسول من خلال تمكين الفئات المستهدفة اقتصاديًا. وأشار إلى أن الوزارة تتبنى مشاريع وبرامج طموحة بالشراكة مع الغرفة التجارية والقطاع الخاص لإنشاء مبادرات اقتصادية ضخمة تفتح آفاقًا جديدة للعمل وتحقق الاكتفاء الذاتي للشرائح المستهدفة.
بدوره أوضح الأستاذ محمد محمد صلاح نائب رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية اليمنية نائب رئيس غرفة أمانة العاصمة، أهمية دراسة احتياجات ومتطلبات سوق العمل ليتم على ضوئها تنفيذ برامج التدريب والتأهيل المطلوبة. وأشاد بالشراكة بين القطاع الخاص والحكومة في دعم البرنامج الوطني لمكافحة التسول، باعتباره نموذجًا يُعزز من خلاله الشراكة والمسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص.
مؤكداً أن الغرفة ستعمل بالتنسبق مع القطاع الخاص من اجل إيجاد الأعمال المناسبة لخريحي البرنامج وفقاً لتخصصاتهم.
حضر الأجتماع الأستاذ محمد قفله مدير عام الأتحاد.#FYCCI
